9000 زائر في شهرين فقط
بعد تجربتي الفاشلة مع الموقع الالكتروني ارتأيت أن لا حاجة إلى تجربة أخرى
ظنا مني أن عدد القراء يتناقص باستمرار نتيجة ضغوط الحياة وصعوبتها لكن تطوع أحد
الأصدقاء الأعزاء بفتح مدونة شخصية لي أجبرني على النشر والمتابعة لأجد أن عدد
زوارها منذ 31/3 تاريخ افتتاحها ولغاية 31/5 قد تجاوز التسعة آلاف زائر، وهو رقم
لم أكن أحلم به أبدا.
إن سروري ليس في العدد الكبير من الأصدقاء وغيرهم ممن زار مدونتي فحسب
وإنما لأن هذا العدد الكبير أثبت لي أن الدنيا لا زالت بخير، وأن هناك من يقرأ
ويتابع، وإذا ما كنا في العراق قد قاطعنا القراءة بسبب ما نمر به فإن في الوطن
العربي والعالم هناك كثيرون يتابعون.
شكرا لكل من زار مدونتي وتركة بصمة
