كنت قد نشرت
في مدونتي الشخصية وعلى صفحتي في الفيسبوك موضوعا عن انغلاق الكتابة الذي شعرت به
في الآونة الأخيرة، والظاهر أن صديقي العزيز الشاب الشاعر علي تأثر لذلك ولذا جادت
قريحته علي بهذه القصيدة الأكثر من رائعة، بعد أن قدم لها بالقول:
مساء الخير دكتورنا
سمعت انك في الأيام السابقة تمر بفترة من الركود وعدم القدرة على الكتابة ...
لذلك أُهديك هذه
الأبيات مع خالص تحياتي علي كريم عباس
لما سمعت بأنكم
في عسرةٍ
عند الكتابة لم
أصدق مسمعي
فَلَكَمْ أنرتم
حبر أقلام الهدى
طوبي لحرفكمُ البهيِ
الأروعِ
إنَّ الكتابَ لِما
تخطهُ مرجفاً
من وقع أفكارِ
الخبيرِ الألمعِ
لاحتكَ خائنة العيون
فأبصرت
علماً لديك فهاجمتهُ
بمطمعِ
يا صالحاً نطق
الصلاح بعلمهِ
قال الجميل من
الحديث الأنجعِ