برو خلف صديق وابن وأخ إيزيدي عراقي
يعيش في المهجر، طلب صداقتي فوافقت على الطلب فأرسل لي هذه الرسالة، واعتزازا مني
بمشاعره النبيلة أنشرها في مدونتي الشخصية وفي صفحتي على الفيس، متمنيا له الصحة
والسعادة والأمان وإخوتنا الإيزيديين حياة آمنة مستقرة:
شكرً أيها الأصيل
لا اعرف كيف ومن أين ابدأ
كل ما أقول أتمنى الله عز وجل
أن ينعاد علينا الأمن والأمان
والاستقرار
وأن أرى مرة أخرى راية العراق ترفرف
فوق سماء وطني
وفخور جدا جدا لأنني إلى العراق
انتمي.
شكرا جميلا لتعاطفك اللهم يكثر من
أمثالك
وهذا النص اهديها لجنابك الكريم.
أنا ابن شنكال
إلى الوداع أريد أن
أموت بحضن بغداد لكي أبقى
على قيد الحياة إلى الأبد
الوداع هكذا أجمل .
برو خلف من المهجر.
سلامي لك ولعائلة الكريمة.