كان اسمه سعدي يوسف
مهداة للعلامة الاستاذ صالح الطائي
خربشاتٌ لحاقدِ
أنت عارُ القصائدِ
لم تكنه مهما تكن
أين سعدي والساعدي
أين من باع نفسه
للعدى من مجاهدِ
أغرورٌ لشاعر
كإباءٍ لقائدِ
قد عققت العراق
بئس عقوقاً لوالدِ
ولبست الحداد
والفرح ملءَ المشاهدِ
ليس يؤذى الشموخ من
خربشاتٍ لجاحدِ
د. محمد تقي جون/ الكوت 11/ 7/ 2017